dimanche, juin 25, 2006

edito21

في هذا العدد من جريدة السياسي العربي الصادر بتاريخ 23 اكتوبر سنة 2001 ينشر للاستاذ مصطفى منيغ مقالايخص نفس الشركة .. عنونه ب : شركة سميف .. والبداية من الالف.. يقول في مطلعه
صعب على المرء نسيان رجل نزع منه حقه ورمي رمية كيس لم يعد ينفع لشئ. وكأن الانسان في هذا التوقيت الملعون انسانان/احدهما يشقى ، يكدح ، يعرق ..ولا يحيا الا بالقليل القليل .. محروما من نعم الدنيا ومباهجها في الحلال.والآخر يتجرع مع الشياطين عصير الخطايا .. فيعيش صباحا في موضع ... ومساءا في موضع ... وليلا في اكثر من موضع ... يتمايل معربدا، يحدث النكساء كما لو كانوا المربين وهو الرضيع ... ومن ثار او رفع بالرفض الصوت امامه يضيع

edito20



edito18


العدد16 من جريدة السياسي العربي امتاز بالمقال الذي كتبه مديرها المسؤول ورئيس تحريرها الاستاذ مصطفى منيغ .. بعنوان : جماعة زاوية سيدي قاسم .. والتاريخ اعدل حكم .. جاء فيه
الانصرام عن سماع صدى تعهدات البارحة والدفع بتباريح الشوق وتوهجه الى المعقوف المنحني الاعوج .. من نغمات الرقص والهرج .. تحول لن يطال سجلات المؤرخ المحايد ما دام الاعلام امتداد لما حدث ، ينفض غبار النسيان عن ذاكرة اي كان ... واذا شفت الريح التراب .. فعكس ذلك يفعل الاعلام بالغبار .. قبل تركه لمصير الاندثار.. يحلل ويدقق ، حتى إذا برق المعني بترك الغبار [يتماسك ويتعاظم .. طبقة طبقة ] وأحد النظر فيما نكتب الآن بعد غيبة وطول انتظار ، إتجهت افكاره للتنظيف .. دون ان ينسى (هذه المرة) انه بالمنصب السياسي الذي شغله ... مجرد ضيف

العدد 17


جاء العدد 12 من جريدة السياسي العربي الصادر يوم فاتح يناير سنة 2002 بعنوان ضخم لتحقيق صحفي هام سبق واجراه الاستاذ مصطفى منيغ تحت شعار : " قنبلة سميف .. متى وكيف ..؟ جاء فيه كمقدمة
من منتجي الرشاشات والمسدسات والمدافع الى صانعي محركات كهرباء السدود والدراجات النارية وماكينات الخياطة وآليات اضخم المصانع . هم انفسهم العمال .. الصابرين .. الكادحين .. الذين بالسلم الاجتماعي ملتزمين . هم القاعدة وغيرهم " الاستثناء/ القلة" المبتلى به عصر الولوج المباشر للاصلاح .. قبل تعميق المفسدين المعروفين لكل الجراح
للتاريخ بصمات تظل مختبئة انتظارا لقلم محرك من لدن عقل وضمير ويد .. لم تزد صاحبهم ( خديم مهنة المتاعب ، المتمكن من رسالته النبيلة وصنعته المتقنة) الا اصرارا على ملاحقة اسباب الاختفاء تلك ، وتتبع " البصمات " الى حد استشراف ذكاء التاريخ .. حينما يتحول الى منبه .. كلما تشابهت الاحداث او تقاربت افعال مرتكبة البارحة باخرى ترتكب في الحاضر ، لتنمو مع عدم الاكتراث" إن وجد" وتصبح سيدة الموقف .. حتى إن شيدت حجرعثرة تعطل قافلة الاصلاح المنطلقة من مدة ، او كانت " فضيحة " حجمها يضغط لتكمم الافواه وتحبس الحقائق خدمة لمحيط جد صغير يعوض مفسدي الامس بمفسدين جدد اكثر شراسة وضراوة وازيد قسوة في الاستحواذ على ارزاق الضعفاء الكادحين من ابناء هذا الشعب المغربي العظيم. هناك ايادي خفية (لا شك في ذلك) ربما تكون نفسها التي ساقت الشركة مرغمة الى الخوصصة ، وهي ما هي عليه من من ضعف ووهن ومشاكل تدعوا لبيعها بدرهم واحد وحسب .. او تكون لها خيط [ يوصلها بما سبق من مناورات] لا يعرف قيمته او نوعية " المكروب" الذي ينخر مكوناته .. سوى رجال اعمال .. خبراء في اسرار التجارة .. ممن لهم الاطلاع الواسع على الاجود النظيف .. او الاجود الوسخ من تلك الصفقات العادية او المشبوهة المعرضة في ازمنة معينة وامكنة محددة واسباب بوجهيها البادي للعيان ، والمختفي حتى يعم في الشان النسيان

edito16

خص الاستاذ مصطفى منيغ هذا العدد بمقال تحليلي مطول نقرا منه الفقرتان التاليتان
إذن فمشروع من هذا المستوى اينجز داخل نفوذ يعايش في عمالة تطوان استقبال فضيحة بعد الخروج من اخرى ؟ . وما ملف المخدرات ، التي لا ثخلو وسيلة اعلامية بسببه من استدراج اسم تطوان كمكان بقي خصبا لتداول مثل الموضوعات المكسرة لجناحي " الحمامة البيضاء " لمنعها من التحليق حيث التطور المنشود بعيدا عن اي ارتباك تسلطه قضية في حجم ما هو مطروح الآن على انظار العدالة لتقول كلمة الفصل في شانه
تطوان في حاجة الى قدرات بشرية راضية ( إن تحملت تسيير المؤسسات التنفيذية قبل التشريعية ) بما تتوصل به من رواتب واجور شهرية لا اقل ولا اكثر

edito14


في هذا العدد الثاني من جريدة السياسي العربي الصادر يوم 15فبراير 2001 نجد الموضوع الرئيسي وقد كتبه الاستاذ مصطفى منيغ تحت عنوان :( حتى تكون الحكومة .. رحمة .. وليس نقمة ). نقرا ما يلي
التناوب معناه ترسيخ للافضل بوسائل تعتمد الجدية والدقة والسرعة في الانجاز . اما إبقاء ما ساد بتلميع في الشعارات ومعالجة قشور بعض المجالات ، فاقصى ما ينتجه .. ضياع للوقت ، وتشييد لمسالك يتسرب منها المزيد من الياس .. مع منح فرص اخرى غير مرغوب فيها لاقامة تجاريب تعيد الجميع كالمعتاد للبدئ من الصفر

edito13

العدد32 من جريدة السياسي العربي الصادر بتاريخ فاتح يناير سنة 2004. مما جاء في هذا العدد ما كتبه الاستاذ مصطفى منيغ تحت عنوان :(الامن والامان / ام العكس/ في تطوان) .. نقرا فيه:
بلد بلا امن بلد ضائع . بلد بلا تطبيق للقانون بلد جائع . بلد بلا عدالة بلد لعهد الجاهلية راجع.انطلاقا من هذه القناعات .. نود ان نسلط الاضواء الكاشفة ، وبصراحة مطلقة ، على تطوان إن تمتعت حقا بالامن وطبق داخل مؤسساتها الرسمية القانون ، والعدالة ناشرة عليها كل ما تتمتع به من نفوذ، ام الامر لا زال حلما غاليا لم يتحقق حتى فى مستواه الادنى ؟

edito12


في نفس العدد نقرا للاستاذ مصطفى منيغ :
من الناس من دأب في تعامله مع الاقوياء لا غير، حتى وإن كانت قوة هؤلاء مستمدة عن باطل ، أو زمنها ظرفي لا أكثر ، أو تشوبها اشائبة . من الناس من هم اصحاب مصالح ذاتية وحسب ، لا يهمهم زيد أو عمرو .. بقدر ما يهمهم الوظيف الذي يشغله هذا ( الزيد) او المكانة الموضوع فيها هذا( العمرو). وبقدر ما كان هذا أكبر ، ومكانة ذاك اضخم ، جاء انبطاحهم لهما انبطاحا يستبدلون به الشرف بالمذلة ، والكرامة بالمنفعة

edito11


العدد22 الصادر بتاريخ24 دسمبر2003 .. و من ضمن المواضيع التي كتبها مصطفى منيغ مدير الجريدة المسؤول ورئيس تحريرها نقرا مثلا
سوق الاربعاء .. وسماسرة الاقوياء /تطوان بين الاسبان والامريكان / جماعة وادي لو .. بين من ، وفي ، ولو

edito10


نضمن هذا العدد المزدوج من جريدة السياسي العربي مدخلا لسلسلة مقالات كتبها الاستاذ مصطفى منيغ حول الاحوال التي شهدت تقهقرا ملحوظا في اقليم العرائش . وخاصة حينما كان السيد علي بيوكناش عاملا عليه . من المدخل نقتطف ما يلي :
"حتى لا تتفاقم الامور وتستفحل .. على عامل اقليم العرائش اان يرحل "
انتظر سكان الاقليم ما يكفي عسى العامل يفهم ان المهمة التي جاء يباشرها تتعلق اساسا بخدمة هذا الجزء من الوطن لما يؤهله لوثبة انمائية ، إن لم تصل حد التطور المفيد ، على الاقل تحافظ عما انجز في السابق. فلا ذلك كان .. ولا تلك ايضا . انما هو اكتفاء بإبراز مظاهر لا تزيد تواصل المواطنين بالادارة إلا نفورا . حتى غدت الامور تناقش داخل المقاهي بكيفية كاريكاتورية. وحتى الواعيين يصفون الحالة بالنتيجة الحتمية والعرائش عكس ذلك في حاجة لما يحرك ،المجالات الراكدة احقاقا لما كانت المدينة والاقليم تنشده .. وهي بارضها الخصبة، وشاطئها الجميل، ومينائها التاريخي وما اسس فيها من معامل متفاوتة الاهمية، ومكتب للاستثمار الفلاحي، والعوامرة [ كويت المغرب ] مدركة منطقيا(ما ذكر) درجة متقدمة في الازدهار . ولكن ما باليد حيلة .. ما دام العامل قابع في محيطه الخاص لا يهمه من مستقبل المنطقة الا ان يذكر فيه اسمه كاسمى سلطة .. دون اعطاء الاعتبار لما سيردده التاريخ انذاك إن كان ضيع وقتا ثمينا بوجوده .. او مجرد فاصلة بين كلمتين كان . ومهمة العامل اشرف من ذلك واكبر . هناك من تحمل المسؤولية .. بنفس الدرجة .. فاجتهد وابتكر واستحق من الشعب كلمة " نعم" ما فعل. وهناك من إكتفى بلقب العامل فقط .. حتى استحق كلمة المهم ان يرحل

This page is powered by Blogger. Isn't yours?

Abonnement Articles [Atom]